إنه العشق بكل معانيه ..
أن تبقى أبد الدهر مخلصاً لحبك الوحيد ..
أن ترسم من نسمات الليل جداول تتدفق لهفةً وشوق وحنين ..
إلى فجر سيبزغ من جديد ...
أن تنظم في حبه أبياتاً من صميم القلب ... إلى الصميم ..
أن تغازل بلهفة وإستحياء .. من تهوى ..
أنا لا أرضى في الحب شريك!!! إلا أن في حبي ألف ألف شريك !!!
إنه الزعيم ... حبي وعشقي الأكيد ..
إمبراطور أندية الوطن ... وسيدها .. والزعيم المطلق ..
كيف لا أتغزل بعشقه .. وهو الوفي لأبنائه ..
إنه النور الذي أضاء ظلمة الكرة الأردنية .. وفتح الآفاق نحو الأمل بغد مشرق ..
فمن غير الزعيم سطر الأمجاد في سجلات الكرة الأردنية !!
بطموح صافي ... كما أبنائه ..
بزعامة مطلقة .. وتغريد منفرد .. بعيداً في سماء .. ما طاولتها سماء ..
إنه العشق الذي لاينتهي ... كعطائه ..
والشمس التي لاتغيب .. كإصراره على الزعامة ..
والأرض التي لاتبور ... فما أن ينضج جيل من الزعماء ... حتى تزهر براعم جيل جديد .. ليحمل راية المجد ويبقى إسم الوطن عاااالياً ... بهمة الزعماء ...عباءة العز ... تعرف أصحابها ... وتفخر .. ونور الفيصلي ( بعون الكريم ) .. شمس لاتغيب ..
الفيصلي .... وهل للعشق حدود !!!